منذ عام واحد
رأت مجلة إيطالية أن حكومة ميانمار في المنفى، حققت بعد عامين من الانقلاب العسكري استقرارًا حاسمًا، لكن حالة الانقسام في المواقف الدولية من الأزمة يزيد من أمدها ويعطي ضوءا أخضر للمجلس العسكري في مواصلة قمعه.
منذ ٣ أعوام
أكدت صحيفة إيطالية أن الوضع في ميانمار يزاد تعقيدا إثر اندلاع العديد من الاشتباكات في بعض مناطق البلاد بين الجيش الذي نفذ انقلابا مسلحا مطلع فبراير/شباط 2021 وجماعات عرقية مسلحة.
نفذ قادة بالجيش في ميانمار انقلابا عسكريا، تلاه اعتقال قادة كبار في الدولة، بينهم الرئيس وين مينت، والمستشارة سوتشي. وعقب الانقلاب، أعلنت الإدارة العسكرية، فرض الأحكام العرفية في 7 مناطق بمدينتي يانغون وماندلاي.
جاء انقلاب جيش ميانمار على السلطة المدنية بعد أسابيع من التوترات مع الحكومة في أعقاب فوز كبير لحزب سوتشي على المعارضة التي يدعمها الجيش، حيث وصف الأخير الانتخابات بأنها "شابتها عمليات تزوير واسعة".